hestory.edu.net

اهلا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

hestory.edu.net

اهلا

hestory.edu.net

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
hestory.edu.net

hestory.ahlamontada.net

مرحبا بالأعضاء الجدد والقدامى
ادارة المنتدى تتمنى لكم قضاء وقت سعيد

المواضيع الأخيرة

» ملكية الأراضي الزراعية بالجزائر في القرن التاسع عشر
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 22, 2016 6:44 pm من طرف khaled

» القضاء الاداري يصدر حكما بإلغاء اتفاقية ترسيم الحدود بين مصر والسعودية
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 21, 2016 5:25 pm من طرف khaled

» جبتلكو سلسلة رويات رجل المستحيل المعروفة للتحميل المباشر
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 28, 2015 5:53 pm من طرف abazer

» العلاقات المصرية السودانية في عهد محمد علي وخلفاؤه
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالجمعة يناير 17, 2014 10:28 am من طرف khaled

» انجولا وحظر الاسلام (1)
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 28, 2013 12:21 pm من طرف Ibrahimovech

» التفسير الاقتصادي للتاريخ
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 19, 2013 1:34 am من طرف khaled

» كرسي العناد ........ السلطة سابقا
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 29, 2013 5:56 pm من طرف khaled

» جمهورية جزر القُمر الاسلامية الفيدرالية دراسة جغرافية
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالأحد يناير 06, 2013 2:21 am من طرف khaled

» بعض الفروق السياسية بين المجلس العسكري الي حكم مصر بعد الثورة وبين الاخوان لما وصلوا للحكم
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 28, 2012 6:14 pm من طرف khaled

المواضيع الأخيرة

» ملكية الأراضي الزراعية بالجزائر في القرن التاسع عشر
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 22, 2016 6:44 pm من طرف khaled

» القضاء الاداري يصدر حكما بإلغاء اتفاقية ترسيم الحدود بين مصر والسعودية
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 21, 2016 5:25 pm من طرف khaled

» جبتلكو سلسلة رويات رجل المستحيل المعروفة للتحميل المباشر
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 28, 2015 5:53 pm من طرف abazer

» العلاقات المصرية السودانية في عهد محمد علي وخلفاؤه
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالجمعة يناير 17, 2014 10:28 am من طرف khaled

» انجولا وحظر الاسلام (1)
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 28, 2013 12:21 pm من طرف Ibrahimovech

» التفسير الاقتصادي للتاريخ
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 19, 2013 1:34 am من طرف khaled

» كرسي العناد ........ السلطة سابقا
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 29, 2013 5:56 pm من طرف khaled

» جمهورية جزر القُمر الاسلامية الفيدرالية دراسة جغرافية
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالأحد يناير 06, 2013 2:21 am من طرف khaled

» بعض الفروق السياسية بين المجلس العسكري الي حكم مصر بعد الثورة وبين الاخوان لما وصلوا للحكم
التعليم الالكتروني I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 28, 2012 6:14 pm من طرف khaled

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


    التعليم الالكتروني

    khaled
    khaled
    Admin


    عدد المساهمات : 461
    نقاط : 881
    السٌّمعَة : 3
    تاريخ التسجيل : 09/08/2009
    العمر : 34
    الموقع : جديلة

    التعليم الالكتروني Empty التعليم الالكتروني

    مُساهمة من طرف khaled السبت مايو 07, 2011 12:53 am

    جامعة المنصورة
    كلية التربية
    قسم تكنولوجيا التعليم
    بحث بعنوان
    التعليم الالكتروني






    الاسم : خالد أحمد ابراهيم الشورى
    التخصص : الدبلومة المهنية – شعبة تكنولوجيا التعليم
    رقم الكشف : 11
    اشراف الدكتور /
    علي عويس
    الفهرس :
    أولاً: مفهوم التعليم الإلكتروني
    فلسفة التعـــليم الإلكتــــــروني ثانيا :
    ثالثاً: فوائد التعليم الإلكتروني :
    رابعاً: معوقات التعليم الإلكتروني :
    خامسا : التعليم الالكتروني مقابل اساليب التعليم التقليدي
    سادسا : أنماط التعلم الالكتروني
    سابعا : عناصر منظومة التعليم الالكتروني
    ثامنا : العوامل التي تساعد في نجاح التعليم
    الالكتروني
    تاسعا : المراجع

    أولاً: مفهوم التعليم الإلكتروني
    التعليم الإلكتروني هو طريقة للتعليم باستخدام آليات الاتصال الحديثة من حاسب وشبكاته و وسائطه المتعددة من صوت وصورة ، ورسومات ، وآليات بحث ، ومكتبات إلكترونية، وكذلك بوابات الإنترنت سواءً كان عن بعد أو في الفصل الدراسي المهم المقصود هو استخدام التقنية بجميع أنواعها في ايصال المعلومة للمتعلم بأقصر وقت وأقل جهد وأكبر فائدة .




    فلسفة التعـــليم الإلكتــــــروني ثانيا :







    تتضح فلسفة التعليم الإلكتروني في خصائصه وسماته المنعكسة في مفهومه المستخلص من الأدبيات التربوية، ومن أعمال كل من العبادي (2002)، وتشرشيل (2002)، والموسى، والوائلي، والتيجي (2005)، والذي يصف التعليم الإلكتروني بأنه بيئة تعليمية تفاعلية مرتبطة بالكمبيوتر، وتتمركز حول نشاط المتعلم، مما يصبغها بالفردية في المقام الأول، والاعتماد على الذات في التعلم، وذلك بتعزيز مبادئ تفريد التعليم، والتعليم المبرمج، والتعلم المفتوح، والتعلم عن بعد، والتعليم بمساعدة الحاسوب، والتعلم المعتمد على الانترنت، وغيرها من مبادئ التفريد الهادفة إلى التعلم للإتقان في نهاية المطاف. وتأسيسا على هذا، فتوصف بيئة التعليم الإلكتروني وطبيعته وفقا لــ خان (2005) Khan، وترجمة كل من الموسوي، والوائلي، والتيجي (2005)، بأنها مفتوحة، ومرنة، وموزعة.



    واستنادا إلى ما سبق، ورغم وضوح المعنى العام للتعليم الإلكتروني من خلال التعريف السابق، إلا أنه لازال هناك لبس وخلط في معنى المفهوم عند الكثير من الناس بما فيهم التربويين. فالكثير منهم يميل إلى ربط هذا النوع من التعليم (التعليم الإلكتروني) بالأجهزة التعليمية، والكمبيوتر، وشبكة المعلومات الدولية (الانترنت)، وغيرها من المستحدثات التكنولوجية، وما يرتبط بها من إلكترونيات، وأجهزة، وأدوات، ومواد سمعية بصرية، ووسائط تكنولوجية متعددة، وغيرها، وليس هذا فحسب بل حصر مفهوم التعليم الإلكتروني في هذا الإطار تحديدا، وعدم إخراجه منه لأي سبب من الأسباب. وهذه نظرة قاصرة لأن التعليم الإلكتروني في الواقع، وفي ضوء التعريف السابق، ليس كذلك، فهو ليس مجرد تعليم يقوم على العرض الإليكتروني للمادة العلمية، بل هو تعليم له أساسه العلمي، وفلسفته النظرية التي يقوم عليها .. وحتى لو تمحور حول طرق العرض الإليكترونية. ففلسفة التعليم الإليكتروني الخاصة .. تقوم في الأساس .. على مبادئ تكنولوجيا التعليم الناجمة عن التطبيق العملي للعلوم التربوية أو النظريات التربوية، والتي تنصب على المادة العلمية ومدى توافقها مع خصائص الجمهور المستهدف، مراعية في ذلك مبادئ نظريات الاتصال، ومكوناتها، وأسسها وعناصرها الأساسية كما سبقت الإشارة، والتي في الحقيقة لا تغفل بأي حال من الأحوال الثقافة المشتركة بين طرفي الاتصال المتمثلين في المرسل والمستقبل، مما يساعد على تحديد نوع قناة الاتصال المناسبة للموقف التعليمي، والمتوافقة مع خصائص جمهور الاتصال المستهدف بطرفيه المرسل والمستقبل/ أو المعلم والمتعلم في مواقف الاتصال التعليمية، وذلك انطلاقا من أحد مبادئ جون ديوي التي تنص على أن "عملية الاتصال هي المشاركة في الخبرة بين طرفي الاتصال" (نجاح النعيمي، علي عبد المنعم، ومصطفي عبد الخالق، 1995).

    ويستخلص مما سبق أن فلسفة التعليم الإلكتروني قائمة على أسس علمية بحتة تتمثل في مبادئ تكنولوجيا التعليم المتمركزة في المقام الأول على تفريد التعليم والتعلم الذاتي المعني بتقديم تعليم يتوافق وخصائص كل متعلم، مما يعني الفردية والتفاعلية والحرية، والتعلم القائم على سرعة المتعلم في التعلم، والهادفة في نهاية المطاف إلى الإتقان في الأداء، وتحقيق أكبر قدر ممكن من الأهداف، ومن قبل أكبر عدد ممكن من المتعلمين تصل نسبتهم إلى 90% وتتجاوزها في كثير من الأحيان.






    ثالثاً: فوائد التعليم الإلكتروني :

    لاشك أن هناك مبررات لهذا النوع من التعليم يصعب حصرها في هذا المقال ولكن يمكن القول بأن أهم مزايا ومبررات وفوائد التعليم الالكتروني مايلي:



    (1) زيادة إمكانية الاتصال بين الطلبة فيما بينهم ، وبين الطلبة والمدرسة ، وذلك من خلال سهولة الاتصال ما بين هذه الأطراف في عدة اتجاهات مثل مجالس النقاش، البريد الإلكتروني ، غرف الحوار . ويرى الباحثين أن هذه الأشياء تزيد وتحفز الطلاب على المشاركة والتفاعل مع المواضيع المطروحة .



    (2) المساهمة في وجهات النظر المختلفة للطلاب :

    سهولة الوصول إلى المعلم :

    إمكانية تحوير طريقة التدريس

    (3) ملائمة مختلف أساليب التعليم :

    (4) المساعدة الإضافية على التكرار :

    (5) توفر المناهج طوال اليوم وفي كل أيام الأسبوع (24 ساعة في اليوم 7أيام في الأسبوع )

    (6) الاستمرارية في الوصول إلى المناهج :

    (7) عدم الإعتماد على الحضور الفعلي :

    (11) سهولة وتعدد طرق تقييم تطور الطالب :

    (12)الاستفادة القصوى من الزمن :



    (13) تقليل الأعباء الإدارية بالنسبة للمعلم :

    (14 )تقليل حجم العمل في المدرسة :



    رابعاً: معوقات التعليم الإلكتروني :

    التعليم الالكتروني كغيرة من طرق التعليم الاخرى لديه معوقات تعوق تنفيذه ومن هذه العوائق:

    1- تطوير المعايير :

    يواجه التعليم الإلكتروني مصاعب قد تطفئ بريقه وتعيق انتشاره بسرعة. وأهم هذه العوائق قضية المعايير المعتمدة، فما هي هذه المعايير وما الذي يجعلها ضرورية؟ لو نظرنا إلى بعض المناهج والمقررات التعليمية في الجامعات أو المدارس، لوجدنا أنها بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة نتيجة للتطورات المختلفة كل سنة، بل كل شهر أحيانا. فإذا كانت الجامعة قد استثمرت في شراء مواد تعليمية على شكل كتب أو أقراص مدمجة CD، ستجد أنها عاجزة عن تعديل أي شيء فيها ما لم تكن هذه الكتب والأقراص قابلة لإعادة الكتابة وهو أمر معقد حتى لو كان ممكنا. ولضمان حماية استثمار الجهة التي تتبنى التعليم الإلكتروني لا بد من حل قابل للتخصيص والتعديل بسهولة.
    أطلق مؤخرا في الولايات المتحدة أول معيار للتعليم الإلكتروني المعتمد على لغة XML، واسمه سكورم standard Sharable Content Object Reference Model (SCORM) 1.2



    2- الأنظمة والحوافز التعويضية من المتطلبات التي تحفز وتشجع الطلاب على التعليم الإلكتروني . حيث لازال التعليم الإلكتروني يعاني من عدم وضوح في الأنظمة والطرق والأساليب التي يتم فيها التعليم بشكل وواضح كما أن عدم البت في قضية الحوافز التشجيعية لبيئة التعليم هي إحدى العقبات التي تعوق فعالية التعليم الإلكتروني.



    3- التسليم المضمون والفعال للبيئة التعليمية .
    ـ نقص الدعم والتعاون المقدم من أجل طبيعة التعليم الفعالة .
    ـ نقص المعايير لوضع وتشغيل برنامج فعال ومستقل .


    ـ نقص الحوافز لتطوير المحتويات .



    4- علم المنهج أو الميثودولوجيا Methodology :

    غالباً ما تؤخذ القرارات التقنية من قبل التقنيين أو الفنيين معتمدين في ذلك على استخداماتهم وتجاربهم الشخصية ، وغالباً لا يؤخذ بعين الاعتبار مصلحة المستخدم ، أما عندما يتعلق الأمر بالتعليم فلا بد لنا من وضع خطة وبرنامج معياري لأن ذلك يؤثر بصورة مباشرة على المعلم (كيف يعلم ) وعلى الطالب ( كيف يتعلم ) . و هذا يعني أن معظم القائمين في التعليم الإلكتروني هم من المتخصصين في مجال التقنية أو على الأقل اكثرهم، أما المتخصصين في مجال المناهج والتربية والتعليم فليس لهم رأي في التعليم الإلكتروني، أو على الأقل ليسوا هو صناع القرار في العملية التعليمية. ولذا فإنه من الأهمية بمكان ضم التربويين والمعلمين والمدربين في عملية اتخاذ القرار .


    4- الخصوصية والسرية :

    إن حدوث هجمات على المواقع الرئيسية في الإنترنت ، أثرت على المعلمين والتربويين ووضعت في أذهانهم العديد من الأسئلة حول تأثير ذلك على التعليم الإلكتروني مستقبلاً ولذا فإن اختراق المحتوى والإمتحانات من أهم معوقات التعليم الإلكتروني.



    5- التصفية الرقمية Digital Filtering :

    هي مقدرة الأشخاص أو المؤسسات على تحديد محيط الاتصال والزمن بالنسبة للأشخاص وهل هناك حاجة لاستقبال اتصالاتهم ، ثم هل هذه الاتصالات مقيدة أما لا ، وهل تسبب ضرر وتلف ، ويكون ذلك بوضع فلاتر أو مرشحات لمنع الاتصال أو إغلاقه أمام الاتصالات غير المرغوب فيها وكذلك الأمر بالنسبة للدعايات والإعلانات .



    6- مدى استجابة الطلاب مع النمط الجديد وتفاعلهم معه.



    7- مراقبة طرق تكامل قاعات الدرس مع التعليم الفوري والتأكد من أن المناهج الدراسية تسير وفق الخطة المرسومة لها .
    خامسا : التعليم الالكتروني مقابل اساليب التعليم التقليدي
    نظرا للتغيرات الكبيرة التي يشهدها المجتمع العالمي مع دخول عصر المعلومات وثورة الإتصالات . فإن برامج المؤسسات التعليمية بحاجة إلى إعادة النظر والتطوير لتواكب هذه التغيرات ولمس التربويون في الآونة الأخيرة هذه الأهمية، فطالبوا بإعادة النظر في محتوى العملية التربوية وأهدافها ووسائلها مما يتيح للطالب إكتشاف المعرفة المتصلة بالتقنيات الحديثة، ما دام التعلم كان يعتبر عملية تغيير شبه دائم في سلوك الفرد ولا يمكن ملاحظته مباشرة ولكن يستدل عليه من أداءه ،و تغيرت الرؤيا مع النظرية التربوية حيث أصبح التعلم بمفهوم التفكير الذي يتطلب استعمال معرفة سابقة واستراتيجيات خاصة لفهم الأفكار في نص ما، وفهم عناصر مسألة باعتبارها كلية واحدة، بينما معرفيا يربطون التعلم بتغيير في البنيات العقلية أي الإنتقال من تعليم لايتطلب أية قدرة أو كفاءة ذهنية عالية إلى تعليم يحتاج نوع من المجهود الذهني ويأخذ السيرورات الذهنية بعين الإعتبار.إذن فما هي التقنيات الحديثة في المناهج التعليمية ؟ وما هو دورها ؟ وما هي الشروط التي يجب أن تتوفر في أطراف العملية التعليمية لكي يتحقق الهدف المتوخى؟ وهل فعلا يمكن الإستفادة منها في مجال التعليم والتعلم؟ وما الفرق بين التعليم بالوسائل التقليدية والتعليم بالتقنيات الحديثة؟ .
    التقنيات التعليمية الحديثة : هي عملية منهجية منظمة في تصميم عملية التعليم والتعلم وتنفيده وتقويمه في ضوء أهداف محددة تقوم أساسا على نتائج الأبحاث في مجالات المعرفة المختلفة، وتستخدم كافة الإمكانيات البشرية والغير البشرية للوصول لتعلم أعلى فاعلية ، ونظرا لما تقدم هذه الأجهزة التعليمية للطلاب في جميع مراحلهم التعليمية من معلومات قيمة ومفيدة.وقبل اختيارأية تقنية تعليمية ولكي يتحقق هذا الهدف لابد من أن يتوفر المعلم على القدرة لتعريف الطالب على الهدف من تعلم المادة وطريقة التقييم المستخدمة وكذا ماهية القدرات الواجب توفرها لفهم الموضوع وتحفيزه لإستخدام فعال للتقنية التعليمية كما يتحدد مستوى جودة العملية التعليمية في ضوء مجموعة من المهارات الواجب توفرها في المعلم كمهارة التخطيط والتنظيم وكذا مهارة الإتصال الشخصي وإيجاد تغدية عكسية ومهارة استخدام تقنيات التعليم الحديثة وكذلك هناك مجموعة من العوامل المتعلقة بالمتعلم تتمثل في : استعدادات المتعلم، المعرفة السابقة، الدافعية الفردية، الجهد المتوقع بذله كما تختلف التقنيات الملائمة للعملية التعليمية باختلاف أنماط التعلم ( استنباطي، استقرائي ….)
    ولكي نوضح الرؤيا لابد من التفصيل في إحدى النماذج من هذه التقنيات وسنأخد الوسيلة التي قال فيها أحد الباحثين بأنه من المفرح جدا للتربويين أن يستخدموا شبكة الأنترنت التي توفر العديد من الفرص للمعلمين والطلاب على حد سواء بطريقة ممتعة. وأيضا دكرWilliams أربعة أسباب تجعلنا نستخدم الأنترنت في التعليم هي أنه مثال واقعي للقدرة على الحصول على المعلومات في مختلف أنحاء العالم، وكذا يساعد على التعلم التعاوني الجماعي ، والإتصال بأسرع وقت وأقل تكلفة إضافة إلى هذا أنه يوفر أكثر من طرقة للتدريس ذلك أنه بمثابة مكتبة كبيرة تتوفر فيها جميع الكتب سواء كانت سهلة أوصعبة كما أنه يحتوي على بعض البرامج التعليمية باختلاف المستويات . ومن هنا يتبين أن له إيجابيات عدة منها: تغيير نظم وطرق التدريس التقليدي وهذا ما يخلق لنا فصل مليئ بالحيوية والنشاط، إعطاء التعليم صبغة عالمية والخروج من الإطار المحلي، سرعة التعليم بمعنى آخر فإن الوقت مخصص للبحث عن موضوع معين باستخدام الأنترنت يكون قليلا مقارنة بالطرق التقليدية، كما يمكننا من الحصول على آراء الخبراء وامفكرين في مختلف المجالات، كما تغير وظيفة الأستاذ من ملقي وملقن إلى مرشد وموجه، تطوير مهارات الطلاب على الحاسوب وعدم التقيد بالساعات الدراسية حيث يمكن وضع المادة العلمية على الأنترنت ويستطيع الطلاب الحصول عليها في أي مكان وزمان . في مقابل هذا نجد أن التعليم التقليدي يركز على إنتاج المعرفة ويكون النعلم هو أساس العملية التعليمية، كما يستقبل جميع الطلاب في نفس المكان والزمان، ويعتبر الطالب سلبيا يعتمد على تلقي المعلومات من المعلم دون أي جهد في البحث والإستقصاء لأنه يعتمد على أسلوب المحاضرة والإلقاء كما يشترط على المتعلم الحضور إلى المدرسة والإنتظام طوال أيام الأسبوع كما يقبل أعمار معينة دون أعمار أخرى كما لايمكن الجمع تحت هذه الظروف بين الدراسة والعمل، يتم تقديم المحتوى التعليمي في هيئة كتاب مطبوع به نصوص تحريرية وإن زادت عن ذلك بعض الصور التي تفتقر إلى الدقة الفنية، يحدد التواصل مع المعلم بوقت الحصة الدراسية ويأخذ بعض التلاميذ فرصة لطرح الأسئلة لأن الوقت لايتسع للجميع كما يلعب المعلم دور ناقل وملقن للمعلومة مع اقتصار الطالب على الزملاء في الفصل أو المدرسة واستخدام لغة الدولة التي يعيش فيها، وكذا يتم التسجيل والإدارة والمتابعة وإستصدار الشهادات عن طريق المواجهة أي بطريقة بشرية ، كما تقبل أعداد محدودة كل عام دراسي وفقا للأماكن المتوفرة وزيادة على هذا عدم مراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين كما تعتمد على الحفظ والإستظهار ويركز على الجانب المعرفي للمتعلم على حساب الجوانب الأخرى فالتركيز على حفظ المعلومات على حساب نمو مهاراته وقيمه واتجاهاته ويهمل في الجانب المعرفي مهارات تحديد المشكلات وحلها والتفكير الناقد الإبداعي وطرق الحصول على المعرفة، كما أنه لايولي للتغذية الراجعة أهمية مع ثبات المواد التعليمية دون تغير لسنوات طويلة، أما التعليم الإلكتروني فهو على عكس هذا تماما . والفرق بينهما سيظهر جليا في هذه الورقة البحثية في مجال دراسة اللغة العربية إذ أن جوانب كثيرة في دراسة هذه اللغة لم يكن وضع اليد عليها وفق الدرس التقايدي ممكنا ولكنه صار في متناول اليد إذا مااعتمدنا إمكانات الحاسب الواسعة وإمكانات المكتبة الإلكترونية وماتوفره للطالب الباحث من فعالية التعامل مع مادة البحث الإلكتروني من تلك الموضوعات مثلا : الأبحاث المتعلقة بالمعجم التاريخي للعربية أو بصناعة المعجم العربي عامة أو بتأصيل الألفاظ وتطورها الدلالي وتتبع معانيها السياقية أو إجراء مقارنة إيحصائية بين نصوص من اللهجات العربية القديمة التي يسر العرب على تسميتها باللغات السامية وبين اللغة العربية القديمة على أشياء معينة في مجال معين بغية استعمالها في إنشاء نصوص تعتمدها مناهج التعليمية لغير الناطقين باللغة العربية أو الأبحاث التي تقوم على دراسة اللغة الطبيعية المنطوقة وهي ميدان دراسة علم اللغة الحقيقي ... فكل تلك الأبحاث كانت ضربا من المحال وفق الطريقة التقليدية الورقية إلا أننا بواسطة ما يوفره لنا الحاسب من إمكانية مطلقة في التعامل مع المكتبة الإلكترونية بفعالية وما يقدمه من البرامج الحاسوبية المتنوعة يمكننا القيام بتلك الأبحاث .
    .
    من بعد ما تحدثنا عن التعليم والتعلم بالتقنيات الحديثة وذلك بتعريفها وتبيان المواصفات التي يجب أن تتوفر في المعلم وكذا الطالب قبل اختيار أية تقنية تعليمية وبعدها تحدثنا عن الأنترنيت كوسيلة تعليمية مميزة ومقارنة هذا النوع من التعليم بالتعليم
    سادسا : أنماط التعلم الالكتروني


    يمكن النظر لأنماط التعلم علي أنها المداخل أو الطرق التي يوظفها الطالب في التعلم(1), أي أنها تعبر عن الصفات والسلوكيات التي تختلف من فرد إلى آخر والتي تختص بمعالجة المعلومات واسترجاعها وبالتالي تؤثر على طرق التعلم. كما يعرفها دن ودن (Dunn & Dunn) على أنها الطريقة التي يبدأ بها كل متعلم بالتركيز على المعلومات الجديدة والاحتفاظ بها والقدرة علي استرجاعها عند الحاجة إليها(2). فهي عملية فردية تختلف من شخص لآخر في طريقة الاستجابة للمعلومة الجديدة ومعالجتها، فكل نمط من شأنه أن يجعل التعلم نفسه فعالاً لبعض الطلاب وغير فعال لآخرين (3). وبالنسبة للمعلم, فإن معرفة نمط تعلم الطالب يساعده علي إعداد الخبرات والأنشطة التي تكون ملبية لميول وحاجات كل طالب، وتكون لها معنى و قيمة وفاعلية. لذلك نشأت وتطورت أنماط التعلم الفردي ونماذجه منذ مطلع السبعينات من القرن الماضي.

    فقد سعي العديد من الباحثين للإفادة من أنماط تعلم الطلاب؛ من خلال تصور نماذج محددة يمكن الاعتماد عليها. وقد كان من باكورة تلك النماذج نموذج "دافيد كولب" David Kolb's model الذي وضع تصورا عاما له في كتابه الصادر عام 1984 "التعلم التجريبي: الخبرة كمصدر للتعلم والنمو" Experiential Learning: Experience as the source of learning and development, منطلقا من المنظور التجريبي في التعلم(4). كما وضع "جريجورك وبتلر" Gregorc and Butler نموذجا يسعي لوصف كيفية عمل العقل. ويقوم هذا النموذج علي أساس وجود المدركات؛ أي رؤيتنا للعالم بالطريقة التي تجعلنا نفهمه. وهذه المدركات بدورها تكون السمة الأساسية لنمط تعلم كل فرد. وفي هذا النموذج تنقسم المدركات إلي مدركات حسية ومجردة بالإضافة للقدرات التنظيمية والعشوائية والتتابعية(5). كما أن هناك العديد من النماذج الأخرى التي تناولت بالبحث أنماط تعلم الطلاب؛ مثل مؤشر "مايرز بريدج" النوعي Myers Briggs Type Indicator (MBTI), ونموذج دن ودن, ونموذج الفور مات لمكارثي 4MAT Model McCarthy وغير ذلك من النماذج.

    وبصفة عامة يمكن القول أن هناك أنماط عديدة للتعلم تميز أصحابها من أشهرها المتعلم البصري Visual Learnerوالمتعلم السمعي auditory learner والمتعلم الحسي أو الحركي Kinesthetic learner, والمتعلم ذو التوجهات الكتابية المطبوعة Print-Oriented learner, والمتعلم النشط Active Learner إلي غير ذلك. إلا أنه لابد من الإشارة هنا أنه لا يوجد انفصال حاد بين تلك الأنماط, بل إنها تتواجد جميعا لدي الفرد الواحد لكن بنسب متفاوتة وتكون إحداها هي الغالبة علي الأخرى.

    فعلي سبيل المثال: المتعلم البصري وهو ذلك النوع من الأفراد الذي يتعلم بالشكل الأمثل من خلال الرؤية, والمتعلم السمعي الذي يتعلم بالشكل الأمثل من خلال الاستماع, والمتعلم الحسي أو الحركي الذي يتعلم أثناء الحركة واللمس والقيام بالأشياء.

    وتؤثر نظرية أنماط التعلم في العملية التعليمية من نواح عدة: فبالنسبة للمنهج؛ يمكن زيادة التأكيد على الحدس والمشاعر والحواس والخيال هذا بالإضافة إلى مهارات التحليل، والتعليل وحل المشكلات المتسلسل. وبالنسبة للتعليم؛ يجب على المعلمين تصميم طرق وأساليب تدريسهم لكي تكون مرتبطة بأنماط التعلم المختلفة عند طلابهم وذلك من خلال خبرتهم وتفكيرهم وتصوراتهم وتجربتهم، على المعلمين جلب عناصر تجريبية متنوعة إلى غرفة الفصل مثل الصوت، المرئيات، الحركة، التجربة وحتى الخطابة. وبالنسبة للتقويم؛ يكون لزاما على المعلمين توظيف أساليب تقويم متنوعة مع التركيز على تطوير العقل كوحدة متكاملة من القدرات.

    ومع ما أتاحته الثورة المعرفية والتقنية من فرص للتعدد والتنوع في مصادر المعرفة, من خلال الكمبيوتر وشبكات المعلومات والاتصالات, وغدت حافزة على التعلم الذاتي, وهذا التنوع في مصادر المعلومات, ويسر الحصول عليها الذي بات كفيلا بأن يحدث تطويرا في العملية التعليمية؛ سعى الكثيرون لمحاولة الإفادة من التقنية الحديثة (خاصة الانترنت) في مجال التعليم.

    والتعلم الإلكتروني ليس مجرد تعليم يقوم على العرض الإلكتروني للمادة العلمية، بل هو تعليم له أساسه العلمي، وفلسفته النظرية التي يقوم عليها, وحتى لو تمحور حول طرق العرض الإلكترونية. ففلسفة التعليم الإلكتروني الخاصة تقوم في الأساس على مبادئ تكنولوجيا التعليم المتمركزة حول التطبيق العملي للعلوم التربوية أو النظريات التربوية، والتي تنصب على المادة العلمية ومدى توافقها مع خصائص الجمهور المستهدف، ومراعية في ذلك المبادئ التربوية الحديثة مثل التعليم المفتوح، والمرن، والموزع، والمتجسدة في التعلم عن بعد، وغيرها من مبادئ ومستحدثات تكنولوجيا التعليم. كما أن التعليم الإلكتروني من ناحية أخرى يبنى على مبادئ تصميم التعليم، وعلى نظريات الاتصال، ومكوناتها، وأسسها وعناصرها الأساسية، والتي في الحقيقة لا تغفل بأي حال من الأحوال الثقافة المشتركة بين طرفي الاتصال المتمثلين في المرسل والمستقبل، مما يساعد على تحديد نوع قناة الاتصال المناسبة للموقف التعليمي، والمتوافقة مع خصائص جمهور الاتصال المستهدف بطرفيه المرسل والمستقبل/ أو المعلم والمتعلم في مواقف الاتصال التعليمية، وذلك انطلاقا من أحد مبادئ جون ديوي التي تنص على أن "عملية الاتصال هي المشاركة في الخبرة بين طرفي الاتصال" (6).

    وتعد أنماط التعلم عنصرا هاما في تطوير وتوصيل التعلم الالكتروني مما يؤدي إلي تحسين أداء الطلاب (7). كما يري "ماجولاس وبابانيكولاو وجريجويادو" Magoulas, Papanikolaou and Grigoriadou أنه من أجل أن نتوقع تعزيز شبكة الويب كوسيط تعليمي، فلا بد من الإلمام باحتياجات الطلاب في التعلم ، وتنوع أنماط تعلمهم ، وتفضيلاتهم فيما يتعلق بعمليات التعلم (Cool.

    لذلك فمن مزايا المقررات القائمة على الإنترنت, قدرتها على مراعاة أنماط تعلم المتعلمين والتى غالبا ما يتم تجاهلها فى الأشكال التقليدية للتعليم. وفيما يلي عرض لبعض أنماط التعلم, وكيف يمكن التعامل معها من خلال عناصر المقرر الإلكتروني:

    1. المتعلم البصري: وذلك من خلال توفير الجرافيك (الأشكال التوضيحية والأفلام والشرائح والرسومات والمنحنيات والأشكال البيانية والرسوم المتحركة).

    2. المتعلم السمعي: وذلك من خلال الأفلام والشرائح المصحوبة بصوت والتفاعل الصوتي من خلال برامج الدردشة chatting أو مؤتمرات الفيديو video-conferencing والمحادثة من خلال الكمبيوترMicrosoft Windows Net Meeting.

    3. المتعلم ذو التوجهات الكتابية المطبوعة: وذلك من خلال المواد الإلكترونية المكتوبة والإشارة لمواقع أخرى يمكن الإطلاع عليها ووجود روابط لها, والمهام والواجبات المكتوبة مثل كتابة ملخص أو موضوع.

    4. المتعلم الحركي: وذلك من خلال وجود صفحات الكترونية متنوعة لمواد مختلفة مما يسمح بالانتقال من مادة لأخرى وإمكانية التوقف للراحة عند الانتقال من مادة لأخرى وقصر الصفحات الإلكترونية وتدريبات التذكير والتمارين والمهام غير الإلكترونية (كالمسح والتجارب المعملية).

    5. المتعلم النشط: ويحتاج هذا المتعلم للعمل الجماعي. وعليه, فيمكن وضع مهام لمجموعة من الطلاب ويكون منوطا بهم عرض النتائج على الانترنت باستخدام نظم إدارة المقرر ويمكن استخدام طريقة دراسة الحالة بشكل شديد الفاعلية هنا (9).

    سابعا : عناصر منظومة التعليم الالكتروني

    عندما ظهر التلفزيون الملون كنا نقول في وقتها ان شخصا ما اشترى تلفزيون ملوناً. اما الان فلا اعتقد لكلمة الملون اي معنى حيث اصبح التفزيون الملون هو الاساس، بل العكس هو الصحيح حيث يذكر البائع لك حاليا ان هذا النوع الخاص من التلفزيون هو بنظام ابيض و اسود. وهذا ما سينطبق على التعليم الإلكتروني في المرحلة القريبة القادمة.
    ان ادخال بعض ادوات التواصل الإلكتروني في التعليم (On line Learning )شيئ جيد ومفيد ومرغوب به ولكنه يبقى ناقصا وغير فعال اذا لم تتوفر معه العناصر الاساسية لتقنيات التعليم الإلكتروني المتكامله و لقد اختلط على الكثيريين بين مفهوم التعليم عن بعد بأستخدام الانترنت وبين التعليم الإلكتروني
    اولا:. التعليم الإلكتروني عبارة عن منظومة متكاملة من المعطيات و المفاهييم والادوات التفاعلية في بيئة التعليم، وهو بذلك اوسع واشمل بكثير من التعليم عن بعد.
    التعليم الإلكتروني المستقبلي هو تعليم متكامل العناصر و الفعاليات بدءاً من تصميم المنهاج الدراسي التفاعلي وانتهاءاً بنظم الامتحانات والتقييم العلمي المستمر، حيث يركز التعليم المستقبلي على مهارات المعرفة الشاملة والمعرفة المتخصصة في آن واحد وذلك من خلال الاستفادة من نظم تكنلوجيا المعلومات و الاتصالات وتطويعها لاثراء كافة مراحل التعليم بالمصادر والادوات و الحلول التقنية والتعليمية الازمة اضافة الى استخدامه للمعايير والمواصفات التعليمية العالمية وتأكيده على تقييم مخرجات وجودة التعليم بشكل دائمي ومستمر
    ان التعليم المستقبلي الإلكتروني هو اسلوب جديد و متطور يعتمد على استخدام ادارة المعرفة Management Knowledge و المشاركة الواسعة للدارسين كجزء اساسي من ادوات التعليم لبناء المهارات التخصصية والمعرفية الازمة للدارسين.


    بوابة التعليم الإلكتروني التفاعلي الذكي
    Intelligent Interactive e-Learning Portal
    Clever©️

    لقد طورت جامعة كندا و المؤسسات التابعة لها بوابة متخصصة في تقنيات التعليم الإلكتروني التفاعلي الذكي.
    بوابة التعليمClever©️ والمطورة بالكامل لتشمل على منظومات الكترونية تفاعلية و ادوات تعليمية حديثة وبرمجيات متخصصة من الجيل الثاني مرتبطة بمحافظ تعليمية مرنة مزودة بخصائص التطورالتكنلوجي الفائق اضافة الى ملائمتها
    للبيئة التعليمية العربية في وقت واحد!

    بوابة التعليم الإلكتروني الذكي توفر ما تحتاجه المؤسسات التعليمية من برمجيات واجهزة تدريسية وسبورات الكترونية
    وسيرفرات و وسائل و مصادر التعلم الازمة وهي مرتبطة بحزمة الكترونية متكاملة واحدة تعمل من خلال شبكةالانترنت
    و/او من خلال الشبكة الداخلية للمؤسسة التعليمية LAN

    ترتبط البوابة بمحفظة البرامج و الدورات المهنية وشهادة الرخصة الدولية لقيادة التعليم الإلكتروني


    منظومة تفاعلية متكاملة لادارة المنشاة التعليمية (اداريين، مدرسين، طلبة)

    منظومة انشاء المناهج والمقررات بالاسلوب الاتوماتيكي المرن السريع

    منظومة مصادر التعليم و المكتبات الإلكترونية

    منظومة التدريس الإلكتروني باستخدام تقنية الوسائط المتعددة التفاعلية
    منظومة التدريس التفاعلي المدمج
    منظومة التدريس المحمول بأستخدام سبورات التعليم الإلكتروني التفاعلية من الجيل الثاني

    منظومة ادارة الامتحانات والتقييم المباشر والمرتبطة مباشرة بالسجلات الاكاديمية للطلبة
    منظومة الانشطة والفعاليات و التدريبات الا صفية
    المحفظة التعليمية لتطوير المهارات التقنية و المهنية للعاملين في المجال التربوي


    ثامنا : العوامل التي تساعد في نجاح التعليم الالكتروني
    1 – اعتزاز وزارة التعليم والدولة بالتعليم الالكتروني
    2 – تشجيع المعلمين والمشرفيين على المشاركة في اثراء مفهوم التعليم الالكتروني
    3 – تشجيع الباحثين على تطوير نظم التعليم الالكتروني
    4 – تشجيع اسهام المعلم بشكل مباشر في نشر ثقافة التعليم الالكتروني
    5 – التاكيد على تطبيق التعليم الالكتروني وفق خطة متدرجة
    6 – اعداد البيئة التعليمية المناسبة التي تتطلبها بيئة التعليم الالكتروني




    تاسعا : المراجع





      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 11:14 am