الدين في أنغولا
الديانة النسبة
مسيحية
53%
الأصليون
47%
55 % كاثوليك، 10 % بروتستانت، 25 % طوائف مسيحية أفريقية، 5 % يتبعون كنائس إنجيلية برازيلية. يوجد قسم من السكان يمارسون ديانات محلية، كما يوجد أيضاً في البلاد أقلية مسلمة يقدر تعداد أفرادها بـ 90 ألف نسمة ولهم 80 مسجد حسب (Comunidade Islâmica de Angola, COIA) [1]، معظمهم مهاجرون من بلدان غرب أفريقيا أو من لبنان. وتوجد أيضاً نسبة بسيطة من الملحدين [2].
موقف الحكومة من الإسلام
فى يوم 24 نوفمبر 2013 اعلنت أنغولا بمنع الإسلام والمسلمين ومنع ممارسة شعائر الإسلام على ترابها وشرعت في هدم المساجد .[3] [3]
نفت الحكومة الانغولية الثلاثاء ٢٦ نوفمبر ٢٠١٣ اي نية لها لحظر الاسلام او اغلاق المساجد في البلاد بعد ان اثارت معلومات صحافية بهذا الخصوص غضب المسلمين في العالم.
وصرح مانويل فرناندو مدير المعهد الوطني للشؤون الدينية التابع لوزارة الثقافة لوكالة فرانس برس "ليس هناك حرب في انغولا على الدين الاسلامي ولا على اي ديانة اخرى".
واضاف "ليس هناك اي توجه رسمي لهدم او اغلاق اماكن العبادة ايا كانت"، إلا أن متحدثين باسم الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي ومجموعة تنمية جنوب افريقيا ومجموعة الدول الناطقة بالبرتغالية دعت المجتمع الدولي إلى "اتخاذ موقف حازم من قرار الحكومة الأنغولية المذكور، والذي يعد خرقا سافرا لحقوق الإنسان الأساسية والحريات الأساسية المنصوص عليها في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية".
الطقس
يتناول الشّمال برودة، فصل جافّ (من مايو/أيار إلى أكتوبر/تشرين الأوّل)، وفصل ممطر حارّ (من نوفمبر/تشرين الثاني إلى أبريل/نيسان).
النشاط الاقتصادي
يثمثل في الزراعة وأهم الحاصلات الذرة، والكاسافا، وقصب السكر، ونخيل الزيت، والسيسال، وتمثل الزراعة 42% من الدخل، ويستخرج من أنغولا النفط والماس والذهب والنحاس، وبها ثروة حيوانية من الأبقار والأغنام والماعز، ورغم هذه الموارد فالدخول متدنية إلى درجة كبيرة سبب النموالحالي في الاقتصاد الأنغولي راجع إلى ارتفاع أسعار النفط وزيادة إنتاجه ويمثل النفط والنشاطات المرتبطة به حوالي 50% من النتاج الوطني و 90% من الصادرات وتسبب زيادة إنتاح النفط في رفع الناتج الوطني ومعدل نمو 2% في 2004 و 19% نموّ في 2005. وإعادة ترميم ما بعد الحرب الأهلية وإعادة تأهيل الأشخاص المشتركين بها تسبب أيضا ارتفاع في معدلات البناءو الزراعة. دُمّـِرَ أغلب مرافق البلاد والبنية التحتية جراء الحرب الأهلية الطويلة التي دامت حوالي 27 سنة. و حاليا، تم استعادة الاستقرار والسلام في البلاد بعد وفاة قائد حركة يونيتا المعارضة جوناس سافيمبي فبراير/شباط 2002. تعدّ الزراعة الرزق الرئيسيّ لحوالي نصف السكّان، غير أن نصف غذاء البلد يقع استيراده. خلال سنة 2005، بدأت الحكومة استخدام قرض من الصين قيمته مليارا (2) دولار لتجديد البنية التحتية والمرافق. نسبة السكان تحت خط الفقر حوالي 70%. والبطالة تشكل حوالي 50 % من قوة العمل.
الموارد الطبيعيّة
نفط، ماس، حديد خام، فوسفات، نحاس، ذهب، بوكسيت، يورانيوم.
المنتوجات الزراعية
موز، قصب السّكّر، قهوة، سيزال، ذرة، قطن، تبغ، نباتات، موز الجنة، ماشية، منتوجات الغابات، سمك.
المنتوجات الصناعية
نفط، ماس، حديد خام، فوسفاتون، حجر معدني متبلور، بوكسيت، يورانيوم، وذهب، إسمنت، منتوجات معدنية أساسية، معالجة أسماك، معالجة غذاء، تخمير، منتوجات تبغ، سكر، تصليح السفن. معدّل نموّ الإنتاج الصناعيّ : 13,5% (2004)
حظر الإسلام بأنغولا
الديانة النسبة
مسيحية
53%
الأصليون
47%
55 % كاثوليك، 10 % بروتستانت، 25 % طوائف مسيحية أفريقية، 5 % يتبعون كنائس إنجيلية برازيلية. يوجد قسم من السكان يمارسون ديانات محلية، كما يوجد أيضاً في البلاد أقلية مسلمة يقدر تعداد أفرادها بـ 90 ألف نسمة ولهم 80 مسجد حسب (Comunidade Islâmica de Angola, COIA) [1]، معظمهم مهاجرون من بلدان غرب أفريقيا أو من لبنان. وتوجد أيضاً نسبة بسيطة من الملحدين [2].
موقف الحكومة من الإسلام
فى يوم 24 نوفمبر 2013 اعلنت أنغولا بمنع الإسلام والمسلمين ومنع ممارسة شعائر الإسلام على ترابها وشرعت في هدم المساجد .[3] [3]
نفت الحكومة الانغولية الثلاثاء ٢٦ نوفمبر ٢٠١٣ اي نية لها لحظر الاسلام او اغلاق المساجد في البلاد بعد ان اثارت معلومات صحافية بهذا الخصوص غضب المسلمين في العالم.
وصرح مانويل فرناندو مدير المعهد الوطني للشؤون الدينية التابع لوزارة الثقافة لوكالة فرانس برس "ليس هناك حرب في انغولا على الدين الاسلامي ولا على اي ديانة اخرى".
واضاف "ليس هناك اي توجه رسمي لهدم او اغلاق اماكن العبادة ايا كانت"، إلا أن متحدثين باسم الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي ومجموعة تنمية جنوب افريقيا ومجموعة الدول الناطقة بالبرتغالية دعت المجتمع الدولي إلى "اتخاذ موقف حازم من قرار الحكومة الأنغولية المذكور، والذي يعد خرقا سافرا لحقوق الإنسان الأساسية والحريات الأساسية المنصوص عليها في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية".
الطقس
يتناول الشّمال برودة، فصل جافّ (من مايو/أيار إلى أكتوبر/تشرين الأوّل)، وفصل ممطر حارّ (من نوفمبر/تشرين الثاني إلى أبريل/نيسان).
النشاط الاقتصادي
يثمثل في الزراعة وأهم الحاصلات الذرة، والكاسافا، وقصب السكر، ونخيل الزيت، والسيسال، وتمثل الزراعة 42% من الدخل، ويستخرج من أنغولا النفط والماس والذهب والنحاس، وبها ثروة حيوانية من الأبقار والأغنام والماعز، ورغم هذه الموارد فالدخول متدنية إلى درجة كبيرة سبب النموالحالي في الاقتصاد الأنغولي راجع إلى ارتفاع أسعار النفط وزيادة إنتاجه ويمثل النفط والنشاطات المرتبطة به حوالي 50% من النتاج الوطني و 90% من الصادرات وتسبب زيادة إنتاح النفط في رفع الناتج الوطني ومعدل نمو 2% في 2004 و 19% نموّ في 2005. وإعادة ترميم ما بعد الحرب الأهلية وإعادة تأهيل الأشخاص المشتركين بها تسبب أيضا ارتفاع في معدلات البناءو الزراعة. دُمّـِرَ أغلب مرافق البلاد والبنية التحتية جراء الحرب الأهلية الطويلة التي دامت حوالي 27 سنة. و حاليا، تم استعادة الاستقرار والسلام في البلاد بعد وفاة قائد حركة يونيتا المعارضة جوناس سافيمبي فبراير/شباط 2002. تعدّ الزراعة الرزق الرئيسيّ لحوالي نصف السكّان، غير أن نصف غذاء البلد يقع استيراده. خلال سنة 2005، بدأت الحكومة استخدام قرض من الصين قيمته مليارا (2) دولار لتجديد البنية التحتية والمرافق. نسبة السكان تحت خط الفقر حوالي 70%. والبطالة تشكل حوالي 50 % من قوة العمل.
الموارد الطبيعيّة
نفط، ماس، حديد خام، فوسفات، نحاس، ذهب، بوكسيت، يورانيوم.
المنتوجات الزراعية
موز، قصب السّكّر، قهوة، سيزال، ذرة، قطن، تبغ، نباتات، موز الجنة، ماشية، منتوجات الغابات، سمك.
المنتوجات الصناعية
نفط، ماس، حديد خام، فوسفاتون، حجر معدني متبلور، بوكسيت، يورانيوم، وذهب، إسمنت، منتوجات معدنية أساسية، معالجة أسماك، معالجة غذاء، تخمير، منتوجات تبغ، سكر، تصليح السفن. معدّل نموّ الإنتاج الصناعيّ : 13,5% (2004)
حظر الإسلام بأنغولا
الأربعاء يونيو 22, 2016 6:44 pm من طرف khaled
» القضاء الاداري يصدر حكما بإلغاء اتفاقية ترسيم الحدود بين مصر والسعودية
الثلاثاء يونيو 21, 2016 5:25 pm من طرف khaled
» جبتلكو سلسلة رويات رجل المستحيل المعروفة للتحميل المباشر
الإثنين ديسمبر 28, 2015 5:53 pm من طرف abazer
» العلاقات المصرية السودانية في عهد محمد علي وخلفاؤه
الجمعة يناير 17, 2014 10:28 am من طرف khaled
» انجولا وحظر الاسلام (1)
الخميس نوفمبر 28, 2013 12:21 pm من طرف Ibrahimovech
» التفسير الاقتصادي للتاريخ
الأربعاء يونيو 19, 2013 1:34 am من طرف khaled
» كرسي العناد ........ السلطة سابقا
الثلاثاء يناير 29, 2013 5:56 pm من طرف khaled
» جمهورية جزر القُمر الاسلامية الفيدرالية دراسة جغرافية
الأحد يناير 06, 2013 2:21 am من طرف khaled
» بعض الفروق السياسية بين المجلس العسكري الي حكم مصر بعد الثورة وبين الاخوان لما وصلوا للحكم
الأربعاء نوفمبر 28, 2012 6:14 pm من طرف khaled